قطاع التدوير في دول مجلس التعاون الخليجي 2030 - شركة آفاق
شهدت دول مجلس التعاون الخليجي زيادة ملحوظة في كمية النفايات نتيجة للتقدم التكنولوجي والنمو السكاني. ومن المتوقع أن تصل كمية النفايات الإجمالية إلى حوالي 160 مليون طن بحلول عام 2030، مع استمرار زيادة النفايات غير الخطرة.
التوقعات الرئيسية بحلول 2030:
- النفايات الخطرة: من المتوقع أن تصل إلى 2 مليون طن.
- النفايات غير الخطرة: ستصل إلى نحو 158 مليون طن.
- النفايات الصناعية: ستمثل 1.4 مليون طن مع زيادة سنوية بنسبة 4%.
- النفايات من البناء والإنشاءات: ستظل تمثل أكبر نسبة من النفايات غير الخطرة.
طرق معالجة النفايات المتوقعة:
- النفايات الخطرة: 11% حرق، 12% إعادة تدوير، 52% دفن.
- النفايات غير الخطرة: 49% دفن، 51% إعادة تدوير وحرق.
أهمية الاقتصاد التدويري بحلول 2030:
- تقليل استهلاك الطاقة الأولية بنسبة 6%.
- خلق 75 ألف وظيفة في مجال التدوير.
- تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 18 مليون طن سنويًا.
- العوائد الاقتصادية: يُتوقع أن تصل إلى 160 مليار دولار أمريكي.
التوصيات لشركة آفاق:
- الاستثمار في قطاع التدوير، حيث من المتوقع أن تصل النفايات العالمية إلى 3.4 مليار طن بحلول 2050م.
- النفايات الإلكترونية ستصل إلى 70 مليون طن بحلول 2030م.
- القطاعات الواعدة مثل البلاستيك والورق تمثل 29% من النفايات العالمية، مما يعزز من فرص الربح في إعادة التدوير.
الاستثمار في التدوير سيعزز من قدرة دول مجلس التعاون الخليجي على تطوير اقتصاد دائري مستدام بحلول عام 2030.